Showing posts with label porno. Show all posts
Showing posts with label porno. Show all posts
Saturday, 14 April 2007
Thursday, 15 March 2007
هامش جَدّي
أعزائي ..
نحن بصدد مشروع يهدف إلى تجميع قِوانا المُتناثرة هنا و هناك " و بلا منيكة " و تصويبها في إتجاه تكوين لبنان جديد كما نحب أن يكون داخل الأراضي اللبنانية حتى ولو و صل بنا الحال أن " أن نغتصب " أرضاً في البقاع و نستولي عليها و نعمّر لبناننا الجديد الذي لا يُشبه هذا اللبنان إلا بمناخه و طبيعة أراضيه.
بهذه المرحلة سيتركّز جهدنا على إحصاء أنفسنا أي نعرف كم هو عددنا و ذلك عبر الإنتساب إلى هذا التجمّع .
و يتم الإنتساب عبر إنشاء إيمايل جديد لكل واحد منّا بإسم مستعار يحدّده كل واحد منّا و من ثم تسجيل هذا الإيمايل الجديد في " إنتساب " على يمين البلوغ بعد الضغط على " إنتصب هنا"
و الإنتساب يتم بعد قراءة النقاط التالية :
1 أن يكون المنتسب متحمساً للفكرة
2 أن يكون المنتسب لبناني "كمرحلة أولى"
3 أن يكون المنتسب لا طائفي " إنو متل أيرو يعني "
4 أن يكون المنتسب على تواصل دائم أو شبه دائم بالنتّ "كمرحلة أولى"
5 أن يكون المنتسب لا عنصري
6 أن يكون المنتسب مؤيداً لحقوق المرأة
7 أن يكون المنتسب مؤيداً لحقوق الرجل
8 أن يكون المنتسب من مُحبي الحيوانات " مش ضروري يكون إنو فيجيتيرين "
9 أن يكون المنتسب مؤمناً بأن الفن حاجة للشعوب
10 أن يكون المنتسب يقرأ العربية "كمرحلة أولى"
11 أن يكون المنتسب مُتقبلاً للرأي الآخر
12 أن يكون المنتسب لا عُنفي على الأقل مع أعضاء التجمّع
13 أن يكون المنتسب ضُد كل التيّارات السياسية الموجودة في البلد "كِلا يعني كِلا"
14 أن يكون المنتسب منبوذ من بيئته
15 أن يكون المنتسب غريب الأطوار بالنسبة للمواطن اللبناني
16 أن يكون المنتسب مؤمناً بحقوق ال gays
17 أن يكون المنتسب و إن صادف أنّه gay يكون مؤمناً بحقوق ال straight
18 أن لا يكون المنتسب توفيق " مُخابرات"
19 أن لا يكون المنتسب من مُحبي المطربات و المطربين الساقطين و الساقطات
20 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بالمسرح الرحباني
21 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بأبو سليم الطبل
22 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بكل برامج التنكيت من لا يُمل إلى إربت تنحل إلى كل منتوجات شربل أبو خليل
23 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بكل أعمال مروان نجّار السخيفة
24 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بأعمال شكري أنيس فاخوري
25 أن لا يكون المنتسب حزبياً
26 أن لا يكون المنتسب فوق عمر ال33 "كمرحلة أولى"
يمكنكم زيادة نقاط بإرسالها كتعليق" باللغة العربية" حيث تُدرس و تُنشر مع النقاط الأخرى إذا تمت المُوافقة عليها
ملاحظة لا يمكنكم الإنتساب إلا بعد الموافقة الكُليّة على هذه النقاط و يجب أن تكون الموافقة بعد تفكير و إحساس عميق .
نحن بصدد مشروع يهدف إلى تجميع قِوانا المُتناثرة هنا و هناك " و بلا منيكة " و تصويبها في إتجاه تكوين لبنان جديد كما نحب أن يكون داخل الأراضي اللبنانية حتى ولو و صل بنا الحال أن " أن نغتصب " أرضاً في البقاع و نستولي عليها و نعمّر لبناننا الجديد الذي لا يُشبه هذا اللبنان إلا بمناخه و طبيعة أراضيه.
بهذه المرحلة سيتركّز جهدنا على إحصاء أنفسنا أي نعرف كم هو عددنا و ذلك عبر الإنتساب إلى هذا التجمّع .
و يتم الإنتساب عبر إنشاء إيمايل جديد لكل واحد منّا بإسم مستعار يحدّده كل واحد منّا و من ثم تسجيل هذا الإيمايل الجديد في " إنتساب " على يمين البلوغ بعد الضغط على " إنتصب هنا"
و الإنتساب يتم بعد قراءة النقاط التالية :
1 أن يكون المنتسب متحمساً للفكرة
2 أن يكون المنتسب لبناني "كمرحلة أولى"
3 أن يكون المنتسب لا طائفي " إنو متل أيرو يعني "
4 أن يكون المنتسب على تواصل دائم أو شبه دائم بالنتّ "كمرحلة أولى"
5 أن يكون المنتسب لا عنصري
6 أن يكون المنتسب مؤيداً لحقوق المرأة
7 أن يكون المنتسب مؤيداً لحقوق الرجل
8 أن يكون المنتسب من مُحبي الحيوانات " مش ضروري يكون إنو فيجيتيرين "
9 أن يكون المنتسب مؤمناً بأن الفن حاجة للشعوب
10 أن يكون المنتسب يقرأ العربية "كمرحلة أولى"
11 أن يكون المنتسب مُتقبلاً للرأي الآخر
12 أن يكون المنتسب لا عُنفي على الأقل مع أعضاء التجمّع
13 أن يكون المنتسب ضُد كل التيّارات السياسية الموجودة في البلد "كِلا يعني كِلا"
14 أن يكون المنتسب منبوذ من بيئته
15 أن يكون المنتسب غريب الأطوار بالنسبة للمواطن اللبناني
16 أن يكون المنتسب مؤمناً بحقوق ال gays
17 أن يكون المنتسب و إن صادف أنّه gay يكون مؤمناً بحقوق ال straight
18 أن لا يكون المنتسب توفيق " مُخابرات"
19 أن لا يكون المنتسب من مُحبي المطربات و المطربين الساقطين و الساقطات
20 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بالمسرح الرحباني
21 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بأبو سليم الطبل
22 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بكل برامج التنكيت من لا يُمل إلى إربت تنحل إلى كل منتوجات شربل أبو خليل
23 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بكل أعمال مروان نجّار السخيفة
24 أن لا يكون المنتسب من المعجبين بأعمال شكري أنيس فاخوري
25 أن لا يكون المنتسب حزبياً
26 أن لا يكون المنتسب فوق عمر ال33 "كمرحلة أولى"
يمكنكم زيادة نقاط بإرسالها كتعليق" باللغة العربية" حيث تُدرس و تُنشر مع النقاط الأخرى إذا تمت المُوافقة عليها
ملاحظة لا يمكنكم الإنتساب إلا بعد الموافقة الكُليّة على هذه النقاط و يجب أن تكون الموافقة بعد تفكير و إحساس عميق .
Thursday, 8 March 2007
فُسحة جديّة
الفنانون يصنعون العالم... ليعيشوا خارجه .
لا ندري لماذا نشعر و كأننا بصدد كتابة بيان ثقافي , بيان نكتبه الآن لنقرأءه غداً وحدنا .. هل هناك من يهتم فعلاً بقراءة بيان ثقافي؟ ..أو هل هناك فعلاً من يهتم بقراءة الصفحة الثقافية في هذه الجريدة أو غيرها من الجرائد ؟ , أو هل هناك من يقرأ أصلاً ؟.
لبنان بلد ليس لديه وقت للثقافة, فأبناؤه منهمكون بحروبهم الصغيرة و يهيّؤن أنفسهم للحرب :
يسنّون أظافرهم , و يروّسون أنيابهم و يشحنون عصبيّاتهم الطائفيّة و يربّون أولادهم على الخوف و يأكلون الكبّة النيّة كتمرين على طعم الدم ..
منذ متى إهتم لبنان بالثقافة بأيّة حال؟ فالموروث الثقافي اللبناني الذي لدينا الآن حصل بفعل أفراد, بفعل فنّانين قلائل أرادوا يوماً أن يكونوا فنّانون , فكانوا .. لم تدعمهم لا حكومة ولا دولة و للأسف ولا حتى شعب .. فدائماً الشعب اللبناني كان مشغولاً بحروبه و بحروب الآخرين ..
وحدهم الفنّانون اللبنانيّون كانوا و دائماً وحدهم , يصنعون لبنان .. ليعيشوا خارجه من جبران إلى وليد رعد ..
الفنّانون وحدهم أعطوا هذه الصبغة الثقافيّة للبلد , إخترعوا بلداً وهميّاً من صفاته الثقافة , ولا أحد يقنعنا بأن شعبباً مثقفاً حضارياً عاش حربباً مؤلمة فقد فيها كل شيء تقريباً , يعود الآن و يحضّر للحرب الثانية و بنفس الطريقة , و الفاجعة الكبرى أن أغلبية الشعب اللبناني متورط و قد شاهدناهم بمظاهراتهم المليونية إن كان في 8 أم في 14 آذار .. شيء مُبكي كيف بكلمة من زعيم تمتلئ الساحات و تطوف الجماهير الغفيرة و عروض مسرحيّة لا ترد كلفة إنتاجها المتواضع أصلاً و يُعرض فيلم لغسّان سلهب فتدخل إلى الصالة و لا تجد أحداً فتفتح التلفاز و إذ بالجماهير تتدفّق على الهواء ( لايف) .
شيء محبط كيف تدور كالشحّاد من أجل بضعة قروش لإنتاج فيديو أو مسرحيّة أو تجهيز و في الوقت الذي تُصرف الملايين على حرب إعلامية سخيفة عنوانها من يحب الحياة أكثر و طبعاً الشعب يصفّق و يدخل بحرب رسائل قصيرة و يتأفّف من الوضع الإقتصادي و لكنّه يصوّت لسوبر ستار أكاديمي .
شيء مُقلق كيف هو وضع وزارة الثقافة دائماً و وضع ميزانيّتها التي توازي ربع ميزانيّة شركة سوكلين .
شيء محزن كيف نضطر أن نساوم على تفاصيل في أعمالنا الفنيّة لأن المنتج (الأجنبي) أحياناً يفرض علينا شئ ما في الوقت الذي ينهمك المُنتج الوطني بإنتاج الكليبات التافهة .
شئ مؤسف ما نكتبه الآن في الوقت الذي كان يجب أن نكتب عن رؤيتنا الفنيّة و الأسلوب الفني الذي نعمل على بلورته و لكن قرّرنا أن يكون بياناً –رغم حقدنا على هذه الكلمة- .
للأسف لبنان بلد يلفظ فنّانينه و لكننا باقون هنا حيث نحب أن نصّور أفلامنا و نكتب سيناريوياتنا و نمثّل في مسرحيّاتنا و نمنتج فيديواتنا على طريقتنا, و ليس لدينا الوقت للحروب صراحتاً ولا للأصوات التي ستلومنا بأننا لا نهتم بما يريده الجمهور لأن الحروب تؤخر الجمهور , و الجمهور يسنّ سكاكينه دائماً لحربٍ طائفيّة ٍ ما , أما نحن فسننهمك في صنع عالماً ثقافيّاً علمانياً .. و سنعيش فيه.
الرجاء آراءكم الجديّة أسفل الصفحةو إلاّ..! ت
لا ندري لماذا نشعر و كأننا بصدد كتابة بيان ثقافي , بيان نكتبه الآن لنقرأءه غداً وحدنا .. هل هناك من يهتم فعلاً بقراءة بيان ثقافي؟ ..أو هل هناك فعلاً من يهتم بقراءة الصفحة الثقافية في هذه الجريدة أو غيرها من الجرائد ؟ , أو هل هناك من يقرأ أصلاً ؟.
لبنان بلد ليس لديه وقت للثقافة, فأبناؤه منهمكون بحروبهم الصغيرة و يهيّؤن أنفسهم للحرب :
يسنّون أظافرهم , و يروّسون أنيابهم و يشحنون عصبيّاتهم الطائفيّة و يربّون أولادهم على الخوف و يأكلون الكبّة النيّة كتمرين على طعم الدم ..
منذ متى إهتم لبنان بالثقافة بأيّة حال؟ فالموروث الثقافي اللبناني الذي لدينا الآن حصل بفعل أفراد, بفعل فنّانين قلائل أرادوا يوماً أن يكونوا فنّانون , فكانوا .. لم تدعمهم لا حكومة ولا دولة و للأسف ولا حتى شعب .. فدائماً الشعب اللبناني كان مشغولاً بحروبه و بحروب الآخرين ..
وحدهم الفنّانون اللبنانيّون كانوا و دائماً وحدهم , يصنعون لبنان .. ليعيشوا خارجه من جبران إلى وليد رعد ..
الفنّانون وحدهم أعطوا هذه الصبغة الثقافيّة للبلد , إخترعوا بلداً وهميّاً من صفاته الثقافة , ولا أحد يقنعنا بأن شعبباً مثقفاً حضارياً عاش حربباً مؤلمة فقد فيها كل شيء تقريباً , يعود الآن و يحضّر للحرب الثانية و بنفس الطريقة , و الفاجعة الكبرى أن أغلبية الشعب اللبناني متورط و قد شاهدناهم بمظاهراتهم المليونية إن كان في 8 أم في 14 آذار .. شيء مُبكي كيف بكلمة من زعيم تمتلئ الساحات و تطوف الجماهير الغفيرة و عروض مسرحيّة لا ترد كلفة إنتاجها المتواضع أصلاً و يُعرض فيلم لغسّان سلهب فتدخل إلى الصالة و لا تجد أحداً فتفتح التلفاز و إذ بالجماهير تتدفّق على الهواء ( لايف) .
شيء محبط كيف تدور كالشحّاد من أجل بضعة قروش لإنتاج فيديو أو مسرحيّة أو تجهيز و في الوقت الذي تُصرف الملايين على حرب إعلامية سخيفة عنوانها من يحب الحياة أكثر و طبعاً الشعب يصفّق و يدخل بحرب رسائل قصيرة و يتأفّف من الوضع الإقتصادي و لكنّه يصوّت لسوبر ستار أكاديمي .
شيء مُقلق كيف هو وضع وزارة الثقافة دائماً و وضع ميزانيّتها التي توازي ربع ميزانيّة شركة سوكلين .
شيء محزن كيف نضطر أن نساوم على تفاصيل في أعمالنا الفنيّة لأن المنتج (الأجنبي) أحياناً يفرض علينا شئ ما في الوقت الذي ينهمك المُنتج الوطني بإنتاج الكليبات التافهة .
شئ مؤسف ما نكتبه الآن في الوقت الذي كان يجب أن نكتب عن رؤيتنا الفنيّة و الأسلوب الفني الذي نعمل على بلورته و لكن قرّرنا أن يكون بياناً –رغم حقدنا على هذه الكلمة- .
للأسف لبنان بلد يلفظ فنّانينه و لكننا باقون هنا حيث نحب أن نصّور أفلامنا و نكتب سيناريوياتنا و نمثّل في مسرحيّاتنا و نمنتج فيديواتنا على طريقتنا, و ليس لدينا الوقت للحروب صراحتاً ولا للأصوات التي ستلومنا بأننا لا نهتم بما يريده الجمهور لأن الحروب تؤخر الجمهور , و الجمهور يسنّ سكاكينه دائماً لحربٍ طائفيّة ٍ ما , أما نحن فسننهمك في صنع عالماً ثقافيّاً علمانياً .. و سنعيش فيه.
الرجاء آراءكم الجديّة أسفل الصفحةو إلاّ..! ت
